منتدى مدرسة كفر مسعود الإعدادية



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مدرسة كفر مسعود الإعدادية

منتدى مدرسة كفر مسعود الإعدادية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى مدرسة كفر مسعود الإعدادية
عام دراسى جديد مع تمنياتنا بالنجاح والتوفيق للجميع

المواضيع الأخيرة

» امتحان علوم 3 اعدداى على الدرس الاول الحركة فى اتجاة واحد/3ع//تر م اول
غرق دلتا النيل Emptyالخميس سبتمبر 11, 2014 12:00 pm من طرف honeyeye2008

» صورة أغرب أسد بالعالم
غرق دلتا النيل Emptyالأربعاء مارس 07, 2012 11:34 pm من طرف Mr. Eslam Mohamed

» الخطاب
غرق دلتا النيل Emptyالأربعاء مارس 07, 2012 11:25 pm من طرف Mr. Eslam Mohamed

» غرق دلتا النيل
غرق دلتا النيل Emptyالسبت سبتمبر 10, 2011 11:50 pm من طرف محمد رأفت

» الخلفاء الراشدون فى سطور
غرق دلتا النيل Emptyالسبت سبتمبر 10, 2011 11:35 pm من طرف محمد رأفت

» تعديلات منهج العلوم 3 ع لعام 2012 وصور من الكتاب
غرق دلتا النيل Emptyالإثنين سبتمبر 05, 2011 4:00 pm من طرف الاستاذ محمد الطنطاوى

» دليل الاذكياء/علوم/3 اعدادى/ترم اول//2011/الوحدة الرابعة/ للاستاذ محمد الطنطاوى
غرق دلتا النيل Emptyالإثنين سبتمبر 05, 2011 3:55 pm من طرف الاستاذ محمد الطنطاوى

» دليل الاذكياء/علوم/3 اعدادى/ترم اول//2011/ للاستاذ محمد الطنطاوى
غرق دلتا النيل Emptyالإثنين سبتمبر 05, 2011 3:51 pm من طرف الاستاذ محمد الطنطاوى

» اعلان هام يعود الاستاذ صلاح ابوزينة للتدريس للمواد العلمية (العلوم - الفيزياء ) وكل عام وانتم بخير
غرق دلتا النيل Emptyالخميس سبتمبر 01, 2011 7:27 pm من طرف ا.صلاح ابوزينة

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 33 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 12, 2021 7:28 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 194 مساهمة في هذا المنتدى في 143 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 79 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو Haneen فمرحباً به.

مكتبة الصور


غرق دلتا النيل Empty

التبادل الاعلاني


    غرق دلتا النيل

    avatar
    محمد رأفت


    عدد المساهمات : 2
    نقاط : 6
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/11/2010
    العمر : 29

    غرق دلتا النيل Empty غرق دلتا النيل

    مُساهمة  محمد رأفت السبت سبتمبر 10, 2011 11:50 pm










    غرق دلتا النيل بين مؤيد ومعارض:

    في ظل ظاهرة التغيرات المناخية واجتياحها وتفشيها بمعظم الدول أصبح غرق دلتا النيل ما بين مؤيد ومعارض وهو ما جعل الكثير من البشر يعيشون حالة من الترقب للمجهول لا يملكون سوي الدعاء بعدم وقوع هذه الكارثة .
    وعسى الله يجيب دعائهم، حيث يؤكد علماء البيئة أن هناك احتمال كبير يرجح غرق الدلتا والذي تعد نتائجه كوارث على مصر ويتمثل بعضها في خسارة 15 % من إجمالي الأراضي بالدلتا وتهجير أكثر من 3 ملايين مواطن مصري من أراضيهم .

    وأكد وزير الدولة لشئون البيئة الدكتور ماجد جورج أن ارتفاع درجات الحرارة الناتج عن الاحتباس الحراري سيؤدي إلى زيادة في درجات الحرارة بمعدل 5 أو 6 درجات وزيادة منسوب مياه البحر بـ 1.5 متر وبحلول عام 2020 ستمتد هذه النتائج إلي 15% من أراضي دلتا النيل .

    وأوضحت الإحصائيات التي تم نشرها مؤخراً أن التدهور البيئي المساهم بدرجة كبيرة في نمو ظاهرة الاحتباس الحراري يقع على عاتق العديد من الدول ولكن أكبر متضرر منه هو الدول النامية نظراً لضعف إمكانياتها ومحدودية مواردها, وورد بالإحصائيات أن الولايات المتحدة بمفردها تخرج حوالي 23% من الغازات الضارة، والدول الصناعية الكبري تتسبب في نسبة تقدر بـ 70% من هذه الغازات بينما تنتج مصر أقل من 5% ، ومن المؤسف أنه على الرغم من أن مصر ليست لها مساهمة كبيرة في هذا التدهور البيئي لكنها سوف تتحمل تبعاته كاملة.

    وورد خلال تقرير صادر عن الأمم المتحدة مؤخراً أن أكثر الدول تضررا من ظاهرة الاحتباس الحراري وما يتبعها من نتائج هي دول شرق آسيا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا وموريتانيا وجوانا وتونس والإمارات وجزر البهاما وبنجلاديش وسيريلانكا, و فيتنام ومصر اللتان تقعان ضمن 84 دولة تعاني ضرراً كبيراً عند حدوث الفيضانات المتسببة في تهجير 1.5% من السكان وفقاً لدراسة حديثة قام بها عدداً من العلماء.

    وورد خلال تقرير توقعات البيئة العالمية الرابع برعاية برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمشارك في إعداده 390 خبيراً وفي مراجعته أكثر من 1000 خبير بيئي من مختلف أنحاء العالم أن ظاهرة التغيرات المناخية تعتبر تحدياً عالمياً كبيراً يجب أن يحصد العالم جميع الإمكانيات لمواجهته وهذا التحدي سيكون له آثار ليست بالهينة على جميع البشر.

    كما ورد بشأن ارتفاع درجات الحرارة أن الفترة من عام 1995 وحتى 2006 شهدت ارتفاعا كبيراً بدرجات الحرارة منذ عام 1850.

    وأشار التقرير أن ظاهرة الاحتباس الحراري لها العديد من المؤشرات المتمثلة في ذوبان الأراضي دائمة التجمد، وتحطم جليد الأنهار والبحيرات مبكراً، والتغيير بتيارات المحيطات، وعدم استقرار موجات الحرارة، وزيادة العواصف والفيضانات، وانتشار الجفاف ببعض المناطق وتغيير تيارات المحيطات.

    كما ورد بشأن ارتفاع درجات الحرارة أن الفترة من عام 1995 وحتى 2006 شهدت ارتفاعا كبيراً بدرجات الحرارة منذ عام 1850.

    وأشار التقرير أن ظاهرة الاحتباس الحراري لها العديد من المؤشرات المتمثلة في ذوبان الأراضي دائمة التجمد، وتحطم جليد الأنهار والبحيرات مبكراً، والتغيير بتيارات المحيطات، وعدم استقرار موجات الحرارة، وزيادة العواصف والفيضانات، وانتشار الجفاف ببعض المناطق وتغيير تيارات المحيطات.

    وهناك توقعات من قبل معدوا التقرير أن عدم توافر المياة وضعف الموارد الاقتصادية سيؤثر بشكل كبير على المستوي المعيشي للمواطنين بدول العالم الثالث .

    خطورة الوضع على قناة السويس



    وأوضح علماء الجيولوجيا أن قناة السويس لن يلحقها أدني تأثير بسبب الظاهرة نظراً لأن القناة حفرت بطريقة تجعل الأتربة على جانبيها مما يعني استيعاب أية زيادة في منسوب المياه، ويتفق المهندسون مع علماء الجيولوجيا في هذا الرأي موضحين أن عمليات ردم القناة أدت إلى ارتفاع الأراضي وحماية قناة السويس من الغرق مستقبلاً .

    كما أوضح المهندسون أنه في حالة ارتفاع منسوب المياه فإن أكثر المناطق المعرضة للغرق هي رمانة وبورفؤاد والقنطرة والمطرية والمنزلة ودمياط وفارسكور وبلطيم والخلاله والحامول وسيدي سالم وأدفينا.

    الرأى المعارض

    وقال مسئول سابق بوزارة الري أن قضية غرق الدلتا مثارة منذ التسعينات ولكن الأبحاث والدراسات زادت بصورة كبيرة في الفترة الأخيرة مؤكداً أن جميع التأثيرات المتوقعة لظاهرة ارتفاع منسوب المياه بالبحر سوف تمتد إلى جميع الشواطئ المصرية مضيفاً أن ظاهرة الزيادة أو النقصان في مستوي ذوبان الجليد لن يكون لها التأثير القوي الذي يدور الحديث عنه على أراضي الدلتا.

    كما نفي فقدان 80% من موارد نهر النيل حسبما اوردت وزيرة خارجية بريطانيا "مارجريت بيكيت" حول ظاهرة التغيرات المناخية وتأثيرها المنتظر على مصر، مشيراُ إلى أن الدراسات التي قامت بها وزارة الري في هذا الشان تتوقع انخفاض موارد نهر النيل بنسبه تتراوح بين 10 – 20 % في أسوأ الحالات، موضحاً أن الدراسات التي استندت إليها ليست دقيقة في نتائجها بنسبة 10% وقد تكون صحيحة وقد تكون خاطئه , مبشراً بأن الدولة مستقبلاً ستقوم بتنفيذ خطة للاستفادة من موارد مصر المائية بما سيوفر 5 مليار مكعب من المياة يوميا .

    بعض الحلول للتصدي لهذه الظاهرة

    اقترح احد علماء البيئة حلا لهذه الظاهرة يتمثل في إنشاء قنطرة عند مدخل جبل طارق يتم بواسطتها التحكم في كمية المياه الداخلة إلى البحر المتوسط، دون غرق المناطق الساحلية، كما أضاف أن ارتفاع منسوب المياه بالبحر المتوسط الراجع إلى ذوبان جليد القطبين سيجعل 3.8 مليون مواطن يهاجرون من موطنهم بالإضافة إلى غرق 180 كم من أراضي الدلتا الزراعية .

    بينما قال عالماً آخر أنه للتصدي لهذه الظاهرة يمكن تنفيذ أحد حلين أحدهما جماعي والآخر فردي يتعلق بمصر فقط .

    وعن الحل الجماعي فإنه يتمثل في اشتراك الدول المطلة على البحر المتوسط وقيامها بإنشاء بوابة صناعية على مضيق جبل طارق تتحكم في منسوب المياه الداخلة إلى البحر المتوسط .
    والحل المتعلق بمصر بمفردها يتمثل في إنشاء شاطئ جديد على الدلتا باستخدام رمال قاع البحر المغمورة والتربة .

    وقد تم تكليف مجموعة من العلماء بإعداد الخرائط المستقبلية التي توضح أثر هذه الظاهرة على مصر, ومازالت الآراء فيما بين مؤيد ومعارض هل ستغرق دلتا النيل أم لا .






    • 95%من علماء العالم يتوقعون غرق الدلتا فى مصر:

    طالب الدكتور مصطفى كمال طلبة، الخبير البيئي الدولي، الحكومة بالتحرك لمواجهة خطر غرق السواحل الشمالية لمصر بفعل التغيرات البيئية والمناخية ، مشيرًا أن 95% من علماء العالم يتوقعون غرق الدلتا.
    وكشف طلبة، في ندوة نظمها حزب "الجبهة الديمقراطية"، عن إعداده تقريرًا مصريًا حول تأثير التغيرات المناخية على السواحل المصرية، وسبل مواجهتها، وكيفية التعامل مع المتسببين فيها، فضلاً عن رصد إمكانياتنا ومعرفة احتياجاتنا.
    وأشار إلى أن الخلاف في العالم حول المتسبب في التغيرات المناخية البيئية على أشده، مطالبًا بإجراء حوار سياسي وعدم التركيز على أن الغرب هو المسئول الوحيد عنها دون البحث عن سبل الخروج من المأزق، لأننا سنسمع كلامًا ليس له طعم من الدول المتقدمة.
    وأوضح أن هذه الدول تتجه إلى الاعتماد على تكنولوجيا حديثة ذات أثارها بيئية أقل عن التكنولوجيا التقليدية التي تعتمد عليها دول العالم النامي، وبالتالي سيكون اللوم علينا في المستقبل، خاصًة إذا كنا في بلادنا نبحث عن الأرخص وليس عن الأكثر تقدمًا .
    وأشار إلى أن الهند والصين ستنتجان غازات ملوثة أكثر من أوروبا وأمريكا خلال الـ 15 عامًا القادمة، ، قائلاً: الحكومة المصرية سيمكنها مواجهة غرق السواحل الشمالية عبر تخصيص 5% من ميزانيتها، أما الباقي فيمكن للدول المتسببة بهذه التغيرات المناخية المساهمة فيه .
    كما طالب الخبير العالمي الحكومة باعتماد التقرير الذي يعده حول التغيرات البيئية لتقديمه إلى الدول المصدقة على اتفاقية الاحتباس الحراري، لافتًا إلى أن هبوط الدلتا سيكون بمعدل 1.8 ملم سنويًا لكونها أرضًا طينية، أما الإسكندرية فسيصل فيها معدل الهبوط إلى 1.3ملم فقط.
    وأكد أن تقرير اللجنة الدولية لتغير المناخ الصادر في عام 2007 شدد على أن قضية تغير المناخ والاحتباس الحراري لم يعد حولها نقاش لأنها أصبحت أمرًا واقعًا، مضيفًا أن مابين "5، 6" % من علماء العالم يتوقعون ذهابنا إلى عصر جليدي، فيما يجمع 95% من العلماء على غرق الدلتا، الأمر الذي يتطلب التحرك ...



    ولكن هناك من يهدأ من حدة هذا الخطر:


    أكد الدكتور محمد عيسى، رئيس الإدارة المركزية لهيئة الأرصاد الجوية، أن الدلتا لن تغرق بسبب ارتفاع سطح البحر، قائلا إن ما تنشره الصحافة بخصوص هذا الموضوع ليس موضع ثقة أو يقين، لأن هناك بعض الجهات التى تمول الترويج لبعض الأفكار، من بينها التسخين العالمى وارتفاع مستوى سطح البحر.

    جاء ذلك ردا على ما نشرته صحيفة الجارديان البريطانية والتى رصدت مخاطر غرق الدلتا واعتبار ذلك أزمة تواجه مصر فى منطقة تنتج 60% من الإمدادات الغذائية لمصر ويقيم بها أكثر من ثلثى عدد السكان.

    وأضاف عيسى أن الترويج لفكرة التسخين وارتفاع مستوى سطح البحر له أهداف سياسية بعيدة، وأن الغرب والجهات الداعمة لهذا الاتجاه وعلى رأسها آل جور المرشح السابق للرئاسة الأمريكية بدأوا فى إقناع دول وسط أفريقيا ومنابع النيل بأنها ستتعرض لموجات من الجفاف ولابد أن تستعد لذلك بإقامة مشروعات وسدود على نهر النيل لتخزين المياه، وهو ما يعنى تهديد حصة مصر من المياه.


    وأشار عيسى إلى أن كل المهتمين بالظاهرة ليسوا من المتخصصين فى المناخ، لافتا إلى أنه من الشواهد التى تؤكد أن الأهداف سياسية معارضة الكثير من العلماء فى أمريكا توقيع الرئيس جورج بوش على اتفاقية كيوتو. وقال عيسى إن الدول الكبرى المتحكمة فى شئون البنك الدولى تفرض الآن رسوما على بعض الانبعاثات، وتمول مشروعات تخزين انبعاثات ثانى أكسيد الكربون تحت صخور سطح البحر، وترفض تمويل مشروعات الصرف الصحى أو التخلص من القمامة.

    ووصف عيسى المعلومات المتداولة عن ظاهرة التسخين العالمى وتهديد الدلتا بالغرق بأنها أشبه بالمعلومات الصادرة عن معامل تحاليل "تحت السلم" لأنها استندت إلى أساليب إحصائية لا تصلح مع الظواهر المناخية.


    [img][/img]

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مارس 19, 2024 12:39 pm